نظرة الغرب للاسلام
العملاق المقيد...!!.. (3)
- - - - - - - - - - - - - -
نظرة الغرب للإسلام
سنتعرف اليوم على حقيقة القادة الغربيين على مدار التاريخ وكيف أنهم ظلّوا طوال حياتهم يحاربون الإسلام واستشهدنا بأقوالٍ للكثيرين منهم.. اليوم نكمل معكم عبر الحديث عن سبب تلك الضراوة الشرسة والمعاداة الهجمية لكلّ شيءٍ له علاقة بالإسلام والمسلمين ووفق آراء الغربيين أنفسهم:
1- يقول لورنس براون: إن الإسلام هو الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوربي، ويقول أيضا: كان قادتنا يخوفوننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف، كانوا يخوفوننا بالخطر اليهودي، والخطر الياباني الأصفر، والخطر البلشفي، ولكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا، والبلاشفة الشيوعية حلفاؤنا، وأما اليابانيون فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم، لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة.
2- ويقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً: ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوربة السيطرة على الشرق
3- ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر: إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرأون القرآن ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم، ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم
4- ويقول بن غوريون رئيس وزراء إسرائيل سابقاً: إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد
5- يقول هانوتو وزير خارجية فرنسا: لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر، أما اتباع هذا الدين فيقول عنهم: رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم لأن همتهم لم تخمد بعد
6- ويقول أشعيا بومان في مقال نشره في مجلة العالم الغربي من الإسلامي التبشيرية: إن شيئاً من الخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي من الإسلام، لهذا الخوف أسباب، منها: أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عددياً، بل إن أتباعه يزدادون باستمرار
7- ويقول مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952:ليست الشيوعية خطراً على أوربا، فيما يبدو لي أن الخطر الحقيقي الذي يهددنا تهديداً مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة، فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية، فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ، وقد حاولنا نحن الفرنسيين خلال حكمنا الطويل للجزائر أن نتغلب على شخصية الشعب المسلم فكان الإخفاق الكامل نتيجة مجهوداتنا الكبيرة الضخمة................... َ إنتهى
✍️ فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
- - - - - - - - - - - - - -
نظرة الغرب للإسلام
سنتعرف اليوم على حقيقة القادة الغربيين على مدار التاريخ وكيف أنهم ظلّوا طوال حياتهم يحاربون الإسلام واستشهدنا بأقوالٍ للكثيرين منهم.. اليوم نكمل معكم عبر الحديث عن سبب تلك الضراوة الشرسة والمعاداة الهجمية لكلّ شيءٍ له علاقة بالإسلام والمسلمين ووفق آراء الغربيين أنفسهم:
1- يقول لورنس براون: إن الإسلام هو الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوربي، ويقول أيضا: كان قادتنا يخوفوننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف، كانوا يخوفوننا بالخطر اليهودي، والخطر الياباني الأصفر، والخطر البلشفي، ولكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا، والبلاشفة الشيوعية حلفاؤنا، وأما اليابانيون فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم، لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة.
2- ويقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً: ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوربة السيطرة على الشرق
3- ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر: إننا لن ننتصر على الجزائريين ماداموا يقرأون القرآن ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم، ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم
4- ويقول بن غوريون رئيس وزراء إسرائيل سابقاً: إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد
5- يقول هانوتو وزير خارجية فرنسا: لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر، أما اتباع هذا الدين فيقول عنهم: رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم لأن همتهم لم تخمد بعد
6- ويقول أشعيا بومان في مقال نشره في مجلة العالم الغربي من الإسلامي التبشيرية: إن شيئاً من الخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي من الإسلام، لهذا الخوف أسباب، منها: أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عددياً، بل إن أتباعه يزدادون باستمرار
7- ويقول مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952:ليست الشيوعية خطراً على أوربا، فيما يبدو لي أن الخطر الحقيقي الذي يهددنا تهديداً مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة، فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية، فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ، وقد حاولنا نحن الفرنسيين خلال حكمنا الطويل للجزائر أن نتغلب على شخصية الشعب المسلم فكان الإخفاق الكامل نتيجة مجهوداتنا الكبيرة الضخمة................... َ إنتهى
✍️ فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
تعليقات
إرسال تعليق