توحيد الله في حكمه
🔻 مفاصلات هامة 🔻
《 #توحيد_الله_في_حكمه 》
- الإيمان بأنه لا مشرع إلا الله، وأنه متصف بكل صفات الكمال، فلا يُحّكم إلا بشرعه ولا يتحاكم إلا إليه.
قال تعالى:
▪إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ▪
وقال تعالى:
▪أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ▪
وقال تعالى:
▪ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ▪
ولهذا #التوحيد_ثلاث_أركان:
1- توحيد الله في #التشريع:
{ لا مشرع إلا الله، وأنه متصف بكل صفات الكمال }
قال تعالى:
▪ شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ ▪
2- توحيد الله في #الحُكم:
لا يُحكم إلا بشرعه ، قال تعالى:
▪وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ▪
وقال تعالى:
◇ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُون◇
3- توحيد الله في #التحاكم:
لا يتحاكم إلا لشرعه؛
قال تعالى:
◇ وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ◇
وقال تعالى:
▪ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ ▪
[ومما يناقض هذا التوحيد و يُلحِق المرء #بالمشركين ومن عدة أمور :
#الإعتقاد:
( بأن غير الله له حق التشريع، أو أن شريعة الله يعتريها النقص فلا تصلح لكل زمان و مكان، أو أن المرء يسعه أن يحكم بغير ما أنزل الله، أو أن حكم غير الله خير من حكمه أو يضاهيه )
#التشريع:
وهو منازعة الله في ربوبيته، وفاعله طاغوت، كأعضاء البرلمانات، والمُسنّين للدساتير الوضعية أو القوانين العشائرية، ويُلحق بهم المرشحين في الإنتخابات التشريعية والمصّوتون فيها، أو في الإستفتاءات الدستورية، ولا فرق بين العلماني أو من أطلق على نفسه إسلامي في هذا، فإن التشريع حق الله وحده ولا يشرك معه أحد.
#الحكم_بغير_ما_أنزل_الله:
الحاكم بغير ما أنزل طاغوت، كالحكام والقضاة والحاكمين بالقوانين الوضعية والفصول العشائرية، وأحكام الغرف التجارية، و يُلحق بهم المرشحين في الإنتخابات التنفيذية والمصّوتون لهم، ولا فرق في هذا بين العلماني أو من أطلق على نفسه إسلامي، فإن الشرك لا يُباح للمصلحة أو الضرورة.
#التحاكم_إلى_غير_شرع_الله:
وهو الرّد إلى شريعة الطاغوت في معرض النزاع والخلاف، وفاعله كافر مشرك، ولا يستوي مع اعتقاد صحة تلك الشرائع أو بطلانها لكنه تحاكم لها جلباً لمنفعة أو دفعاً لضُّر .
[ ممن تحاكم إلى محاكم الطواغيت
المدنية والعسكرية والتجارية والنقابية والعشائرية وما شابهها، و المحاكم الدولية التابعة للأمم المتحدة وسواها ]
👇 وبالخط العريض:
《#ولا_يعذر
#من_وقع_في_الشرك_الاكبر_الا_المكره،
#وليست_الضرورة_أو_المصلحة_إكراهاً》
فليحذر المرء من هذه الصور من الكفر والشرك، و #ليتب إلى الله من هذه #الردة إن وقع في شيء منها.
《 #توحيد_الله_في_حكمه 》
- الإيمان بأنه لا مشرع إلا الله، وأنه متصف بكل صفات الكمال، فلا يُحّكم إلا بشرعه ولا يتحاكم إلا إليه.
قال تعالى:
▪إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ▪
وقال تعالى:
▪أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ▪
وقال تعالى:
▪ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ▪
ولهذا #التوحيد_ثلاث_أركان:
1- توحيد الله في #التشريع:
{ لا مشرع إلا الله، وأنه متصف بكل صفات الكمال }
قال تعالى:
▪ شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ ▪
2- توحيد الله في #الحُكم:
لا يُحكم إلا بشرعه ، قال تعالى:
▪وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ ▪
وقال تعالى:
◇ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُون◇
3- توحيد الله في #التحاكم:
لا يتحاكم إلا لشرعه؛
قال تعالى:
◇ وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِن شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ◇
وقال تعالى:
▪ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ ▪
[ومما يناقض هذا التوحيد و يُلحِق المرء #بالمشركين ومن عدة أمور :
#الإعتقاد:
( بأن غير الله له حق التشريع، أو أن شريعة الله يعتريها النقص فلا تصلح لكل زمان و مكان، أو أن المرء يسعه أن يحكم بغير ما أنزل الله، أو أن حكم غير الله خير من حكمه أو يضاهيه )
#التشريع:
وهو منازعة الله في ربوبيته، وفاعله طاغوت، كأعضاء البرلمانات، والمُسنّين للدساتير الوضعية أو القوانين العشائرية، ويُلحق بهم المرشحين في الإنتخابات التشريعية والمصّوتون فيها، أو في الإستفتاءات الدستورية، ولا فرق بين العلماني أو من أطلق على نفسه إسلامي في هذا، فإن التشريع حق الله وحده ولا يشرك معه أحد.
#الحكم_بغير_ما_أنزل_الله:
الحاكم بغير ما أنزل طاغوت، كالحكام والقضاة والحاكمين بالقوانين الوضعية والفصول العشائرية، وأحكام الغرف التجارية، و يُلحق بهم المرشحين في الإنتخابات التنفيذية والمصّوتون لهم، ولا فرق في هذا بين العلماني أو من أطلق على نفسه إسلامي، فإن الشرك لا يُباح للمصلحة أو الضرورة.
#التحاكم_إلى_غير_شرع_الله:
وهو الرّد إلى شريعة الطاغوت في معرض النزاع والخلاف، وفاعله كافر مشرك، ولا يستوي مع اعتقاد صحة تلك الشرائع أو بطلانها لكنه تحاكم لها جلباً لمنفعة أو دفعاً لضُّر .
[ ممن تحاكم إلى محاكم الطواغيت
المدنية والعسكرية والتجارية والنقابية والعشائرية وما شابهها، و المحاكم الدولية التابعة للأمم المتحدة وسواها ]
👇 وبالخط العريض:
《#ولا_يعذر
#من_وقع_في_الشرك_الاكبر_الا_المكره،
#وليست_الضرورة_أو_المصلحة_إكراهاً》
فليحذر المرء من هذه الصور من الكفر والشرك، و #ليتب إلى الله من هذه #الردة إن وقع في شيء منها.
تعليقات
إرسال تعليق